تحضير النص القرائي موكب العلم للسنة الثانية اعدادي

- صاحب النص: : الأستاذ أحمد البورقادي .
- مصدر النص ديوان ” المواكب “، منشورات عالم الشباب. ط 1 ص 9. بيروت 2000.
- نوعية النص: قصيدة شعرية عمودية ذات بعد علمي / حضاري .
- مجال النص: يندرج النص ضمن المجال الحضاري .
- العنوان: مركب إضافي يتكون من كلمتين تدل الأولى منهما على الجماعة من الناس السائرين في جو احتفالي.
- بداية النص ونهايته: نلاحظ في البداية وصفا لموكب العلم وتشبيهه بالغزال، بينما النهاية تشير إلى بعض فوائد العلم والتي تتجلى في تحقيق الغايات والتآخي بين الناس .
- الصورة : تمثل مشهدا لصاروخ في بداية انطلاقه .
- فرضية القراءة: بناء على المؤشرات الأولية للنص نفترض أن موضوعه ربما سيتحدث عن العلم والعلماء أو الصواريخ...
- الشرح اللغوي:
» تستجلي: تطلب التوضيح .
» هذر: كلام رديء لا يعبأ به .
» تدوي: يسمع له صوت شديد .
» تزهو: تفتخر .
» مشاع: شائع .
» الورى: الخلق .
- المضمون العام للنص: : مدح العلم والعلماء ، والتغني بالإنجازات العلمية الباهرة .
- المضامين الجزئية:
» البيت من 1 الى 5 : وصف الشاعر لموكب العلم الذي حقق إنجازا عظيما وهو إرسال الصاروخ إلى الفضاء .
» البيت من 6 الى 8 : تعجبه من أولئك الذين لم يصدقوا هذا الإنجاز الباهر ، وإقناعهم بما سيصل إليه العلم مستقبلا .
» البيت من 9 الى 11 : مدحه العلم والعلماء .
» البيت من 12 الى 15 : وصف العلم ودعوة العلماء لتسخيره لما فيه خير للبشرية .
- الحقول الدلالية:

الألفاظ والعبارات الدالة على المجال العلمي
موكب العلم ، الصاروخ ، العلم ، سطح القمر ، مزق الحجب ، رجال العلم

» هذه الألفاظ والعبارات تدل على الطابع المهيمن على النص ألا وهو الطابع العلمي الحضاري .
- أساليب النص:
» التشبيه : تشبيه الصاروخ بالغزال والفتاة الحسناء: كغزال يتهادى في خفر ...
» الطباق : بحر ضد بر ، الحجب ضد السفر .
» الكناية : – كلمة مضر كناية عن العرب .
- اسلوب النص : يطغى على النص الأسلوب الإيحائي التصويري، وتتجلى وظيفته في توضيح مضمون النص وإقناع المتلقي بذلك
- القيم المستخلصة من النص:
» قيمة علمية : تتجلى في إبراز الشاعر فضل العلم والعلماء فيما وصلت إليه البشرية .
» قيمة حضارية : اختراع الصاروخ يجسد درجة من التقدم الحضاري الذي بلغه الإنسان .
يمدح الشاعر أحمد البورقادي في هذه القصيدة العلم والعلماء، حيث يتغنى بالإنجازات العلمية التي وصل إليها العلم. ومن بين تلك الإنجازات الصواريخ التي يشير إليه الشاعر في النص مشبها إياها كالفتاة الحسناء والغزال الذي يمشي متمايلا، مبرزا في آخر النص دعوته للعلماء لتسخير العلم لما فيه خير للبشرية .